ضغوط الحياة اليومية Can Be Fun For Anyone
ضغوط الحياة اليومية Can Be Fun For Anyone
Blog Article
إدارة الوقت بين هذه الجوانب تحتاج إلى مهارات خاصة وتقنيات تساعدكِ في تحقيق التوازن دون الإحساس بالإرهاق.
يُعَدُّ الضحك من الوسائل الناجحة في التغلب على الضغط النفسي؛ لذا ينصحك خبراء النفس بحضور أفلام كوميدية أو الجلوس مع صديق يتمتع بحس فكاهي ورسم الابتسامة على وجهك لو أنَّها مُفتعلة؛ لأنَّك ستخدع جهازك العصبي وتجعله سعيداً؛ لذا فهي كفيلة بتحسين مزاجك.
الصحة النفسية التعامل مع ضغوط الحياة اليومية: نصائح علمية لتجنّب الأمراض النفسية الصحة النفسية
وعليه، خذ فترة استراحة لاحتساء فنجان قهوة مع صديق أو مراسلة قريب لك عبر الإنترنت، أو توجه لزيارة إحدى دور العبادة.
يُنصح بممارسة الرياضة بانتظام وخاصة المشي في الهواء الطلق والسباحة؛ وذلك لفوائدها الكثيرة في تنشيط الدورة الدموية وتفريغ الطاقة السلبية، فهي تقلل إفراز هرمون الإجهاد "الكورتيزول"، وتزيد إفراز "الإندورفين" الذي يُحسِّن المزاج ويُسكِّن الألم.
يواجه الكثير منا ضغوطاً يومية في الحياة تتنوع بين ضغوط العمل، المسؤوليات الأسرية، الالتزامات الاجتماعية، وضغوط الحياة الشخصية. تختلف الضغوط من شخص لآخر، ولكن القاسم المشترك هو التأثير السلبي الذي قد تتركه هذه الضغوط على صحتنا النفسية والجسدية إذا لم نتعلم كيفية التعامل معها بفعالية.
استعن بتجارب الآخرين عندما تواجهك مشكلة سوف تجد حلولها في تجارب الآخرين لا تستهن بتجارب الآخرين ففيها الكثير من العبر والحلول، وسوف تجد فيها ما لم تجده في أمهات الكتب.
إن اتباع نظام غذائي صحي هو جزء ضغوط الحياة اليومية مهم من العناية بنفسك. فاحرص على تناول العديد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.
التفكير في المشاعر بشكل إيجابي: حاولي أن تركزي على المشاعر الإيجابية والأمور التي تثير سعادتكِ وامتنانكِ.
ويمكن أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم.
يمكن للدعم الاجتماعي من الأصدقاء والعائلة أن يكون عاملاً مهماً في التعامل مع الضغوطات النفسية.
يسبب أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية والسكتة الدماغية.
غالباً ما يشعر الإنسان بالضغط النفسي عند حدوث تغيير جذري في حياته، مثل الزواج أو الإنجاب أو تغيير العمل أو الدولة التي يعيش فيها.
هذه الحركة الجسدية المطلوبة لإيقاف المنبه تنبه جسمك وتزيد من يقظتك، حيث تنشط الدورة الدموية وتجعلك أقل رغبة في العودة إلى النوم.